شكت مديرة اﻹعلام والعلاقات العامة "السابقة" بجهاز شؤون المغتربين بأن ظلما بائنا وقع عليها نتيجة صدور قرار من مجلس الوزراء بنقلها الى المجلس القومي للتخطيط الاستراتيجي. وقالت سهير الرشيد مهدي (لزول نيوز) ان قرار نقلها جاء قبل البت في تظلمها المرفوع ضد قرار اعفائها من وظيفتها بجهاز المغتربين بتوقيع الأمين العام حاج ماجد سوار، وأن هذا التظلم أمام وزير الدولة في مجلس الوزراء ورئيس مجلس اﻹدارة لجهاز المغتربين جمال محمود منذ نوفمبر العام الماضي، علما بأن تعيينها في "المغتربين" تم بقرار رئاسي.
وأضافت بأن اﻷمين العام لجهاز المغتربين حاج ماجد سوار جردها من مهامها في الادارة العامة للاعلام والعلاقات العامة في اغسطس العام 2014م دون أي مبررات أو سند وقام بتعيين أحد خاصته الذين عملوا معه بوزارة الشباب والرياضة في مكانها.
وأضافت سهير أنها رفعت تظلما اخر للوزير
وانها مستندة الی وثيقة اصلاح الدولة التي منحت المواطن حق التظلم وحاكمية القوانين واللوائح في الخدمة المدنية، الا أنها تخشى أن تذهب تظلماتها أدراج الرياح تحت نفوذ الظلم والمحسوبية والتعسف، مبدية أسفها للتخبط والعشوائية التي صاحبت قرار اعفائها رغم عدم وجود مبررات منطقية أو مقنعة - حسب قولها.
وأضافت بأن اﻷمين العام لجهاز المغتربين حاج ماجد سوار جردها من مهامها في الادارة العامة للاعلام والعلاقات العامة في اغسطس العام 2014م دون أي مبررات أو سند وقام بتعيين أحد خاصته الذين عملوا معه بوزارة الشباب والرياضة في مكانها.
وأضافت سهير أنها رفعت تظلما اخر للوزير
وانها مستندة الی وثيقة اصلاح الدولة التي منحت المواطن حق التظلم وحاكمية القوانين واللوائح في الخدمة المدنية، الا أنها تخشى أن تذهب تظلماتها أدراج الرياح تحت نفوذ الظلم والمحسوبية والتعسف، مبدية أسفها للتخبط والعشوائية التي صاحبت قرار اعفائها رغم عدم وجود مبررات منطقية أو مقنعة - حسب قولها.
تعليقات
إرسال تعليق