توجهت تسابيح مبارك خاطر, الإعلامية ومقدمة البرامج والنشرات الاخبارية بقناة الشروق والنيل الازرق سابقاً, الإنتقادات للرئيس السوداني عمر البشير بسبب جلوس البشير في الحوار مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بالإضافة إلى الإنتقاد
الذي توجهت به للبشير بسبب عدم ظهور علم السودان في خلفية الجلسة كما هو متعارف عليه في البروتوكولات الرئاسية.
ووجهت المذيعة تسابيح عبر حسابها علي موقع التواصل الإجتماعي “فيس بوك” اللوم والإنتقاد للبشير ومرافقيه بسبب عدم الإعتراض أو الإلتفات للسجادة الموجودة علي الخلفية والتي رسمت فيها خريطة مصر وتظهر حلايب تابعة للحدود المصرية,
بالإضافة إلى عدم إلزام مصر بفرض هيبة الدولة للسودان والرئيس البشير الذي يجتمع مع السيسي بصورة رسمية وممثلاً للسودان دون أن يتم وضع العلم السوداني في الخلفية والإلتزام بالبروتوكول المتعارف عليه عالمياً بوضع العلم الخاص بالدولة المستضافة في الجلسة في الطاولة أو في الخلفية.
وتلقى البشير عدد كبير من الإنتقادات من الجهات الإعلامية والمواطنين بصورة مختلفة عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الإجتماعي بسبب ظهور خريطة مصر بحلايب في اللقاء مع السيسي بالإضافة إلى إختفاء علم السودان من قاعة الإجتماعات الرئاسية.
وتفيد متابعات “شبكة المقرن” أن مصر تتبع نظام مختلف في بروتوكولات الإستقابل لأي رئيس يزور مصر ولا تضع أي علم لأي دولة مستضافة وتم إعتماد هذا البروتوكول الغريب منذ عهد الرئيس الاسبق حسني مبارك, فيما أبقى عليه الرئيس الحالي عبدالفتاح السيسي والرئيس الذي السابق محمد مرسي. المزيد من التفاصيل قد نشرناها سابقاً عبر الرابط: تفاصيل إتفاق زيارة البشير لمصر المنشور الخاص بتسابيح خاطر والرسالة التي وجهتها إلى الرئيس البشير:
سيدي الرئيس… أعتقد ولكم أن تصححوني أنك تمثل هرم السيادة السودانية… مايعني أنك ووفدك الكريم عند التوجه لأي بلد عربي أو اجنبي يوصف الأمر بزيارة رسمية وليست دعوة شخصية للمواطن عمر حسن البشير وصحبه…. عند زيارتكم العظيمة لقاهرة المعز.. كيف لم تنتبهوا للاتي:
أولا :الخريطة التي كانت خلفية لسيادتكم هي خريطة تضم حلايب وشلاتين كاراضي مصرية!!!!!!!!! وإن سلمنا أن الأمر قد يصعب ملاحظته لكم كيف لم تلحظوا الآتي..
ثانيا:لم تنتبهوا أن العلم السوداني الراية التي لم تخفق منذ خمسة وعشرين عاما ليس على الطاولة كما العلم المصري…. لا في اللقاء الثنائي الأول ولا في اللقاء الثاني….
كيف لا يلحظ رئيس جمهورية مستقلة حرة ولا أحد أفراد وفده العظيم أن لا علم على الطاولات يرمز لاحترام سيادة هذا البلد…………….
إلى متى هذا الهوان… إلى متى والقيادة السياسية تمارس هواية مرمغة رؤوسنا في التراب… لعلكم نسيتم أن هذا العلم هو الذي جعلكم تطوفون في لقاءات وزيارات لم تسمنا ولم تغننا شر السؤال والعوز وهوان الكرامة…
… يابني السودان هذا كان رمزكم يحمل العبء ويحمي أرضكم…
لك الله يا علما لا وجيع له….
الذي توجهت به للبشير بسبب عدم ظهور علم السودان في خلفية الجلسة كما هو متعارف عليه في البروتوكولات الرئاسية.
ووجهت المذيعة تسابيح عبر حسابها علي موقع التواصل الإجتماعي “فيس بوك” اللوم والإنتقاد للبشير ومرافقيه بسبب عدم الإعتراض أو الإلتفات للسجادة الموجودة علي الخلفية والتي رسمت فيها خريطة مصر وتظهر حلايب تابعة للحدود المصرية,
بالإضافة إلى عدم إلزام مصر بفرض هيبة الدولة للسودان والرئيس البشير الذي يجتمع مع السيسي بصورة رسمية وممثلاً للسودان دون أن يتم وضع العلم السوداني في الخلفية والإلتزام بالبروتوكول المتعارف عليه عالمياً بوضع العلم الخاص بالدولة المستضافة في الجلسة في الطاولة أو في الخلفية.
وتلقى البشير عدد كبير من الإنتقادات من الجهات الإعلامية والمواطنين بصورة مختلفة عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الإجتماعي بسبب ظهور خريطة مصر بحلايب في اللقاء مع السيسي بالإضافة إلى إختفاء علم السودان من قاعة الإجتماعات الرئاسية.
وتفيد متابعات “شبكة المقرن” أن مصر تتبع نظام مختلف في بروتوكولات الإستقابل لأي رئيس يزور مصر ولا تضع أي علم لأي دولة مستضافة وتم إعتماد هذا البروتوكول الغريب منذ عهد الرئيس الاسبق حسني مبارك, فيما أبقى عليه الرئيس الحالي عبدالفتاح السيسي والرئيس الذي السابق محمد مرسي. المزيد من التفاصيل قد نشرناها سابقاً عبر الرابط: تفاصيل إتفاق زيارة البشير لمصر المنشور الخاص بتسابيح خاطر والرسالة التي وجهتها إلى الرئيس البشير:
سيدي الرئيس… أعتقد ولكم أن تصححوني أنك تمثل هرم السيادة السودانية… مايعني أنك ووفدك الكريم عند التوجه لأي بلد عربي أو اجنبي يوصف الأمر بزيارة رسمية وليست دعوة شخصية للمواطن عمر حسن البشير وصحبه…. عند زيارتكم العظيمة لقاهرة المعز.. كيف لم تنتبهوا للاتي:
أولا :الخريطة التي كانت خلفية لسيادتكم هي خريطة تضم حلايب وشلاتين كاراضي مصرية!!!!!!!!! وإن سلمنا أن الأمر قد يصعب ملاحظته لكم كيف لم تلحظوا الآتي..
ثانيا:لم تنتبهوا أن العلم السوداني الراية التي لم تخفق منذ خمسة وعشرين عاما ليس على الطاولة كما العلم المصري…. لا في اللقاء الثنائي الأول ولا في اللقاء الثاني….
كيف لا يلحظ رئيس جمهورية مستقلة حرة ولا أحد أفراد وفده العظيم أن لا علم على الطاولات يرمز لاحترام سيادة هذا البلد…………….
إلى متى هذا الهوان… إلى متى والقيادة السياسية تمارس هواية مرمغة رؤوسنا في التراب… لعلكم نسيتم أن هذا العلم هو الذي جعلكم تطوفون في لقاءات وزيارات لم تسمنا ولم تغننا شر السؤال والعوز وهوان الكرامة…
… يابني السودان هذا كان رمزكم يحمل العبء ويحمي أرضكم…
لك الله يا علما لا وجيع له….
تعليقات
إرسال تعليق